ماحصل مرة كنت نعسان وبتحاول تنوم وماقادر او بتسمع اصوات من الغرفة ولا برا ومرات بتكون متأكد انو مافي زول صاحي غيرك!!

تابعوا الثريد.
القرين هو جن مسلط على كل إنسان مسلم أو كافر هو ملازم للإنسان وبيتبعو ل كل مكان، بيضيق على الانسان ويرهقه اما في نومه او صلاته وبزين ليو الفحشاء وممكن يكون سبب هموم الإنسان ومايعتريه من خوف وقلق.
القرين هو مخلوق من أرقى طبقة من الجن ومن صفاته المكر والعناد والخبث، والقرين لايُحرق ولا يموت لأنه مقرون بالإنسان في الدنيا والله خلقه لإتمام المقارنة لتحقيق المعادلة بين إتباع الإنسان للحق أو الباطل.
القرين ماكر وخبيث فهو يشبه الإنسان في تصرفاته صوته ونبرته وله تأثير كبير على الإنسان وعلى أحلامه ويسيطر عليها فهو يجعل الإنسان يتذكر الحلم أو ينساه، ووظيفة القرين الأساسية هي اختبار العبد من الله إن كان صحيحًا في طاعة الله.
وللقرين سيطره خفيه على العقل البشري فله درايه كبيره بتلف المخ وخلاياه ويصبح الإنسان كتله من الشهوات يغوص فيها طواعيه، ويُقال أنك تستطيع أن ترى قرينك من خلال النظر في المرآه ويُقال أيضاً أنه يشبه البشر في الشكل والملامح ولكنه من عالم الجن.
وفي معلومات متنوعة عن القرين زي : البكاء لوحدك بيدفع القرين لإحتضانك وهذا مايسبب ارتفاع درجة حرارة جسمك عند البكاء،
وأنو القرين مابنوم وبتجول في الغرفة اللي بتنوم فيها وبيوقع حاجات لإيقاظك إذا شعر بالملل،
والقرين بكون عكس جنسك لو كنت ذكر بكون انثى والعكس.
واسمو بكون عكس حروف اسمك.
القرين مابيبكي إلا مرة واحدة في حياته وهي لما يموت صاحبة مقتولًا، وإذا تشاجرت شجارًا قويًا مع أحد وسقط هذا الشخص مريضًا بعد فترة وجيزة فهذا قد يكون بسبب قرينك الذي ذهب وانتقم لك منه، وتوجد معلومة أخرى أنه صوت الصفير في الأذن يعني أن قرينك يحاول التحدث معك.
وقد ذُكر القرين في القرآن الكريم في عدة مواضع، وبيّنت هذه المواضع أنه يضر الإنسان، ويزيّن له المعاصي في أغلب الحالات، ومن ذلك:
قوله تعالى: (ومن يعشُ عن ذكر الرّحمن نقيّض له شيطانًا فهو له قرين).
ولما يموت الإنسان بتنتهي مهمة القرين ويذهب حيث شاء الله، وفي النهاية لازم تعرف ان مستحيل يكون قرينك صديقك ابدًا،لانو هو شيطان مسلط عليك وثق بربك الذي سيعينك عليه حتى يعجز عن إغوائك.
You can follow @rayan_m_5.
Tip: mention @twtextapp on a Twitter thread with the keyword “unroll” to get a link to it.

Latest Threads Unrolled:

By continuing to use the site, you are consenting to the use of cookies as explained in our Cookie Policy to improve your experience.