Read on Twitter
وزارة الخارجية ردا على ما جاء في كلمة رئيسة البعثة الأممية في ليبيا: بينما انشغلت حكومة الوفاق بإيجاد طرق لتخفيف المعاناة عن شعبنا ، كان غيرنا يستعد لنسف كل ذلك ، لنتفاجأ بالعدوان الغادر على العاصمة طرابلس. 1/5
وزارة الخارجية: العدوان كان معدا له منذ سنوات وبدعم عديد الدول، والذي عمق حالة الانقسام والتشظي. وكان التدخل الأجنبي الداعم للعدوان سياسيا وعسكريا وإعلاميا واضحا للعيان، وكان عاملا أساسيًا في تأجيج الأزمة ووصولها إلى ما وصلت اليه الآن. 2/5
وزارة الخارجية: كان على رئيسة البعثة الأممية أن تسمي الأشياء بمسمياتها وتوضيح من بدأ بعملية إدخال السلاح وجلب المرتزقة وهجم على العاصمة في حضرة الأمين العام للأمم المتحدة. 3/5
وزارة الخارجية: نؤكد مجددا أن توقيع الاتفاقيات ومذكرات التفاهم مع الدول الصديقة هو شأن ليبي يتوافق مع الشرعية ولا يتعارض مع القانون الدولي.4/5
وزارة الخارجية: حديث ستيفاني عن طبقة من الفاسدين، أمر لا يمكن القبول به، وكان الأجدى أن تفصح عن هذه الطبقة، وتقدم ما لديها من وثائق لتقديمها للقضاء. ونذكر أن رئيس المجلس الرئاسي كان أول من طالب بتشكيل لجنة فنية دولية لمراجعة الوضع المالي برمته دعما للشفافية وتوضيحا للحقائق.5/5
