نظام الدجال الجبري
طمس الحقيقة
التاريخ الخفي للفضة، لكن التاريخ الجديد للفضة هو تاريخ مزيف.
تم استخدام الفضة منذ آلاف السنين بطرق مختلفة لفوائدها الصحية
طوال العصور الوسطى ، أعطى الأثرياء ملاعقهم الفضية للأطفال لامتصاصها ، لتجنب المرض
لقد عرف الناس منذ فترة طويلة عن فوائد الفضة

لدرجة أنهم أدرجوها في الأساطير. الفضة هي العامل الموصى به لقتل مصاصي الدماء ، والمستذئبين ، والأشكال المختلفة لما يسمى بـ "أوندد".
وفقًا لأسطورة قديمة ، كان خنجر فضي هو كل ما يحتاجه الفارس لهزيمة الشر.
في ذلك الوقت ، كانت الفضة تستخدم على نطاق واسع من قبل جميع المهنيين الصحيين

كمضاد حيوي ومضاد للفيروسات ومضاد للميكروبات. لا شيء يعمل بشكل أفضل في ذلك الوقت ولا شيء يعمل الآن.
(إدارة الغذاء والدواء الأمريكية) ، بدأت حملتها الصليبية ضد منتجات الفضة في ثلاثينيات القرن الماضي ، لأن الفضة (كمادة طبيعية) لا يمكن تسجيلها ببراءة اختراع ،

ولكن شركاء في صناعة اللقاحات و المضادات الحيوية يمكنهم براءة اختراع منتجاتهم.
عندما كانت إدارة الغذاء والدواء لا تزال تحتفظ باسمها الأصلي ، مكتب الكيمياء ، كانت مهمتها الحقيقية هي حماية الصناعة الكيميائية قانونًا من خلال الإعلان عن المواد الكيميائية السامة باعتبارها "مواد آمنة"

والقضاء على المنافسة من الصناعة الكيميائية من خلال من القوانين واللوائح.
تم إخفاء هذه القصة إلى حد كبير في معظم النصوص التاريخية الحديثة ، ولكن لا يزال من الممكن العثور على الحقيقة في وثائق من تلك الفترة المبكرة.
تم محو الطب بالفضة من الكتب المدرسية ونادرًا ما يتم ذكره

في الأدبيات الطبية. يسرد دستور الأدوية الرسمي عشرات من مركبات الفضة الطبية قبل منتصف الثلاثينيات ؛ ولكن منذ ذلك الحين ، اختفى كل ذكر للفضة.
كتب أحدث تقول أن هذا لم يحدث.
ولكن قبل إعادة كتابة التاريخ ، كانت الفضة مثل سلاح الطب النووي. لم يكن هناك مرض بشري للبقاء على قيد الحياة.

كان إنجيل الطب.
تظل الفضة الغروية النقية Pure Colloidal Silver أكثر المضادات الحيوية ومضادات الفيروسات المعروفة اكتمالًا وقوةً ، والمضاد الوحيد الآمن حقًا للاستهلاك البشري والآمن تمامًا في جميع الظروف.
إنه طبيعي ، وليس له آثار جانبية ،

وقد قضى على أسوأ الأمراض الفيروسية في الثلاثينيات ، قبل وقت طويل من أن يصبح من المستحيل قتل الفيروسات بالأدوية.
في القرنين الماضيين ، تم استخدام الفضة في الطب الوباتثي allopathic والطب البديل. بالإضافة إلى استخدامها في الأمراض الروتينية ،

فقد تم استخدام الفضة بشكل فعال ضد بعض أكثر الأمراض صعوبة في القضاء عليها ، مثل السل أو مرض الزهري.
تم استخدامه كعامل مضاد للجراثيم يضاف إلى الضمادات ومطهرات الأيروسول aerosol" بخاخات الهواء المضغوط" . تمت إضافته إلى الملابس للقضاء على البكتيريا التي تنتج الروائح الكريهة

من العرق وهو مدمج في الشاش المستخدم في مراكز الحروق.
لا تزال هناك محاولات لصنع أسطح عمل في المستشفيات تحتوي على حمام فضي لمنع نمو البكتيريا. تستخدم الأواني المطلية بالفضة لتطهير المياه في دول العالم الثالث.
تتميز الفضة بكونها عامل طبيعي قوي مضاد للجراثيم والفيروسات ،

لكنها مع ذلك لا تؤثر على الصحة العامة للمريض كما تفعل المضادات الحيوية.
يقتل الفيروسات والفطريات والطفيليات في الحالات التي تعيش فيها الطفيليات في علاقة تكافلية مع عامل بكتيري.
هذا أمر شائع بشكل مدهش ، خاصة في حالة الطفيليات المنقولة بالدم ، مثل مرض لايم Lyme disease.

لأن الفضة تقتل بشحنة كهربائية ، فلا يوجد عامل مٌمرض محصن ضدها. لا يوجد كائن حي يمكنه تطوير مناعة ضد الكهرباء.
منذ أواخر القرن التاسع عشر ، كانت الفضة الغروية هي الطريقة الأكثر أمانًا وفعالية للعلاج من خلال الفضة. تُصنع الفضة الغروية بواسطة عمليات كهربائية تجمع بين الفضة

والمياه النقية. لا تستخدم عملية التصنيع الغروي أي مواد كيميائية.
على الرغم من تصنيف الفضة حاليًا على أنها دواء بديل ، إلا أنها كانت تستخدم على نطاق واسع في المستشفيات كأول مطهر ومضاد حيوي.
لا يزال يستخدم في مراكز الحروق في المستشفيات لقدرته المذهلة على التئام الحروق

بشكل أسرع من المنشطات.
محاربة الفضة
كان إخراج الفضة من التداول أحد الإجراءات الأولى التي اتخذتها إدارة الغذاء والدواء عندما غيرت اسمها في عام 1930.
في عام 1999 ، عندما كان هناك إعادة اكتشاف معينة للفضة على المستوى الطبي ، منعت إدارة الغذاء والدواء بيعها مباشرة كمنتج طبي ،

على الرغم من استخدامها بأمان كدواء لآلاف السنين.
نتج الدمار الذي أحدثه وباء شلل الأطفال في جزء كبير منه عن الطريقة التي قامت بها إدارة الغذاء والدواء بقمع الفضة من أجل تعزيز المضادات الحيوية الجديدة وصناعة اللقاحات.
من خلال إزالة الفضة من قوائم الأدوية المعتمدة ،

تمت إزالة العلاج الوحيد الذي حارب شلل الأطفال بشكل فعال ، وكان هذا هو السبب في انتشار وباء شلل الأطفال
بها إدارة الغذاء والدواء في وقت لاحق احتفلت بانتصارها على شلل الأطفال من خلال التفاخر بأن الجيل الجديد من اللقاحات قد أنقذنا.
وانتظرت الوكالة بمكر حتى يدخل الوباء شفقه الطبيعي

لإطلاق اللقاح ، وذلك للتأكد من أن الناس رأوا صلة بين موعد إطلاق اللقاح واختفاء المرض.
تم تضليل الجمهور وعدد كبير من الأطباء لتجاهل حقيقة أن الأدوية الفضية تمثل علاجًا آمنًا يقضي بشكل فعال على شلل الأطفال بسرعة.
لو لم يتم سحب دواء الفضة من السوق ،

لما كان وباء شلل الأطفال ليحدث أبدًا ولما كان سوق اللقاحات والمضادات الحيوية الضخم اليوم لتظهر إلى حيز الوجود. ببساطة ، يجب القضاء على الفضة.
علاوة على ذلك ، لزيادة تعزيز تسويق لقاح شلل الأطفال ، بدأت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية والجمعية الطبية الأمريكية

في الترويج لاستئصال اللوزتين لجميع الأطفال ، مع العلم أن اللوزتين هما العضو الوحيد في جسم الإنسان الذي ينتج الأجسام المضادة لشلل الأطفال.
تقر إدارة الغذاء والدواء (FDA) الآن أن المضادات الحيوية ليست مفيدة في معظم الأمراض التي تم وصفها لها في العقود السبعة الماضية.

يُعتقد الآن أن نزلات البرد والأنفلونزا والنوع الأكثر شيوعًا من الالتهاب الرئوي سببها فيروسات لا فائدة من المضادات الحيوية لها. ومع ذلك ، فإن الفضة فعالة ضد هذه الفيروسات ، لذلك مات الكثير من الناس نتيجة استبدال الفضة بالمضادات الحيوية.

بدأت حملة أخرى على الفضة في وقت قريب من الحرب العالمية الثانية ، عندما تمت دراسة عوامل الحرب البكتريولوجية كنوع محتمل من الأسلحة.
الفضة لديها القدرة على تحييد جميع أنواع الأسلحة البيولوجية ، لأنها تهاجم مسببات الأمراض كهربائياً. هذا هو أحد الأسباب الرئيسية لقمع الفضة بشدة

وسوء معاملتها.
هناك مجموعات داخل الحكومة الأمريكية لا تريد أن يقاوم أي شخص الأسلحة البيولوجية الأمريكية ، لذلك تم قمع الأدوية الفضية في جميع أنحاء العالم من أجل برنامج أسلحة عسكرية متنكرا يحظره القانون الدولي.

إذا استمر توزيع الأدوية التي أساسها الفضة رسميًا كأدوية من الدرجة الأولى ، فإن برنامج الأسلحة البيولوجية سيعاني ، لأنه في كثير من الحالات ، يمكن للضحايا استخدام الفضة الغروية للتعافي من أي عامل حرب بيولوجي.
أستيقظ يابا تعبتني معاك، دول بيموتوك مع سبق الاصرار و الترصد