١- عدة تغريدات تحليل للتفجيرات في #ايران
التفجيرات على مدار الثلاثة الاسابيع الماضية في إيران حسب تصريح النظام الايراني مجهولة المصدر بعض التقارير تنص أن بعضها نفذ داخلين عن طريق متفجرات داخل هذه القواعد و بعض التقارير تنص أنها أعمال قرصنة معلوماتية التي أدت إلى تغيرات في
التفجيرات على مدار الثلاثة الاسابيع الماضية في إيران حسب تصريح النظام الايراني مجهولة المصدر بعض التقارير تنص أن بعضها نفذ داخلين عن طريق متفجرات داخل هذه القواعد و بعض التقارير تنص أنها أعمال قرصنة معلوماتية التي أدت إلى تغيرات في
٢- الانظمة المتحكمة في المفاعلات و منصات صناعة الصوريخ مما أدى إلى التفجيرات الرواية الثالثة انه عمليات ضرب جوية و ذلك مستبعد. و من المستبعد جدا عدم معرفة النظام في طهران من خلف هذه العمليات. النظام الايراني يعلم جيدا من خلف هذه التفجيرات و من خلفها في الغالب تركب
٣- من المعلومات و الأدلة لايران للتعريف من خلفها مثل هذه العمليات المعقدة جدا التي في تحليلي أنها مزيج بين عملية قرصنة تقنية و ضربات متقنة داخلية من خلفها يريد توجيه رسالة واضحة للنظام في طهران نظامك مخترق أهم قواعدك العسكرية مخترقة نستطيع تدمير مفاعلاتك متى ما أردنا.
٤- التفجيرات بعض المختصين يقولون أنها سببت اضرارا كبيرة جدا على البرنامج النووي الايراني اعادته للخلف على اقل تقدير عشرين سنة. في أعتقادي أن قرب الانتخابات الرئاسية الأمريكية و إحتمالية خروج ادارة ترامب من البيت الابيض عجلت عملية الضربة القوية هذه.
٥- لان من وعود المرشح جو بايدن اعادة المفاوضات بشأن البرنامج النووي الإيراني.
انشغال العالم حاليا بالجائحة ايضا عامل مهم لتوقيت الضربة. مرة اخرى ايران تعلم من خلفها و النظام في موقف غاية الصعوبة لا يستطيع التصريح بمن خلفها لان المطالب الشعبية داخل إيران سوف تطالب بالرد.
انشغال العالم حاليا بالجائحة ايضا عامل مهم لتوقيت الضربة. مرة اخرى ايران تعلم من خلفها و النظام في موقف غاية الصعوبة لا يستطيع التصريح بمن خلفها لان المطالب الشعبية داخل إيران سوف تطالب بالرد.
٦- النظام في طهران ليس في موقف لا اقتصادي أو عسكري يستطيع الرد على من خلفها لهذا أعلن أنها مجهولة المصدر. المرجح أن من خلفها هي دولة إقليمية أخذت الضوء الاخضر من أمريكا.